ست دول أوروبية تعرب عن "قلق بالغ" إزاء خطط الاحتلال في غزة
أعربت السلطات في إيرلندا، آيسلندا، إسبانيا، لوكسمبورغ، النرويج وسلوفينيا عن معارضتها الشديدة لأي تغيير ديموغرافي أو إقليمي في غزة.
نشرت وزارة الخارجية الإسبانية البيان المشترك الصادر عن وزراء الخارجية لست دول.
وبحسب البيان، أعربت السلطات في إيرلندا وآيسلندا وإسبانيا ولوكسمبورغ والنرويج وسلوفينيا عن "قلقهم بالغ" من خطة الاحتلال الإسرائيلي "لتوسيع الهجمات في قطاع غزة وإنشاء وجود إسرائيلي طويل الأمد هناك".
وجاء في البيان: "سيعني هذا تجاوز خط آخر، وسيشير إلى تصعيد جديد وخطير، وسيعرض آمال الحل القائم على الدولتين للخطر".
وأكد البيان على "رفضنا القاطع لأي تغيير ديموغرافي أو إقليمي في غزة، وأي خطة قد تجبر أو تسهل نقل السكان بشكل دائم". كما أُشير إلى أن غزة هي جزء من فلسطين.
ودعا الوزراء "السلطات الإسرائيلية إلى رفع الحصار فورًا" بعد أن أشاروا إلى أن "السلطات الإسرائيلية تمنع منذ أكثر من شهرين وصول المساعدات الإنسانية والبضائع التجارية إلى المدنيين الفلسطينيين في غزة".
وذكرت وسائل الإعلام الصهيونية من خلال بوابة "Ynet" في الأيام الأخيرة أن المجلس العسكري والسياسي للاحتلال الإسرائيلي قد وافق على خطة توسيع الهجمات العسكرية في قطاع غزة، بما في ذلك احتلال الأراضي الفلسطينية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.